كل الشكر لمتطوعي الدفاع المدني السوري على جهودهم الجبارة خلال السنوات السابقة
من أحد أنشطة تدريب النساء واليافعات على الروبوت والذكاء الصنعي.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #زلزال
كل الشكر لمتطوعي الدفاع المدني السوري على جهودهم الجبارة خلال السنوات السابقة
من أحد أنشطة تدريب النساء واليافعات على الروبوت والذكاء الصنعي.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #زلزال
مشروع دعم وتمكين المزارعين في إعزاز، بهدف المساهمة في تحقيق الأمن الغذائي في الشمال السوري وتخفيض تكاليف الإنتاج على المزارعين.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #زلزال #الأمن_الغذائي
تعمل مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية، أحد برامج المنتدى السوري، بالتعاون مع GIZ على دعم أكثر من 200 مزارع في أعزاز من خلال تزويدهم بـ 10 دونمات من الأراضي لكل مستفيد، بالإضافة إلى خدمات قطف الزيتون وتوزيع البذور، الأسمدة، وأدوات التقليم، والتدريب على الزراعة، والزراعة البينية، وتصنيع الأسمدة العضوية، وطرق حماية المحاصيل من البكتيريا والفطريات.
يهدف المشروع إلى دعم الزراعة وتطويرها في شمال سوريا من خلال خفض تكاليف الإنتاج للمزارعين لتحسين وضعهم الاقتصادي وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #الأمن_الغذائي #الزراعة
تعدّ المساحات الصديقة للطفل البيئة الآمنة لدعم حقوق الطفل ورفاهيته في ظل الظروف الطارئة، تقوم مؤسسة إحسان من خلال قطاع الحماية بتقديم الحماية للأطفال عبر تزويدهم بمساحة آمنة يمكنهم من خلالها المشاركة بأنشطة منظّمة للّعب والتأقلم والتعبير عن أنفسهم، كما تقوم المساحة الآمنة برفع التوعية حول المخاطر التي يتعرض لها الأطفال، بالإضافة إلى حشد الطاقات المجتمعية للبدء بعملية توفير بيئة صحيّة ومحميّة للأطفال، وتقديم معلومات عن الخدمات وأشكال الدعم المختلفة المتوفرة في المنطقة.
تعرّض الكثير من الأطفال لأنواع مختلفة من العنف والاستغلال في ظل الحرب، إضافة لضعف الإمكانات التي تساعد في توفير بيئة آمنة وداعمة وخدمية للأطفال، عدا عن الجهل الكبير بحقوق الأطفال وأشكال الإساءة التي يتعرضون لها بشكل يومي من قبل المجتمع، الأهل، أو حتى القرناء.
بعد 10 سنوات من الصراع في سوريا، وبحسب التقرير الصادر عن UNICEF فإن %90 من الأطفال بحاجة إلى دعم، لأن الحرب والأزمة الاقتصادية ووباء كورونا كل ذلك يدفع الأسر إلى حافة الهاوية.
تقوم برامج حماية الطفل بتوفير بيئة داعمة غنية بالأنشطة والخدمات التي تساعد في رفع مستوى الرفاه النفسي للأطفال، حيث تؤمن لهم خدمات إدارة الحالة الحاجات الأساسية التي تمنع الإساءة، العنف أو الاستغلال بكافة أشكاله، في حال غياب هذه الخدمات بشكل مجاني في المجتمع، إضافة إلى خدمات الدعم النفسي الاجتماعي التي تساعد في توفير بيئة صديقة للطفل ضمن المساحات المخصصة لهم وتعريفهم بحقوقهم وواجباتهم تجاه المجتمع.
هناك عدة أسباب تجعل من برنامج حماية الطفل خلال الأزمات أمراً بالغ الأهمية، حيث أن الأطفال هم المجموعات الأكثر ضعفاً، ويؤدي اعتمادهم على البالغين للحصول على الرعاية إلى ضعفهم وجعلهم عرضةً للمخاطر.
خلال حالات الطوارئ، تظهر عدة عوامل تجعل الأطفال أكثر عرضة للخطر، وهذا يتضمن عوامل النزوح والانفصال عن الأهل أو المجتمع، بالإضافة إلى فقدان أحد الأبوين أو فقدان شخص عزيز، وأيضاً فقدان المنزل والممتلكات، كل هذه العوامل من شأنها أن تهدد حياة الطفل، كما أن انخفاض مستوى الأمن والسلامة والاعتماد على المساعدات الإنسانية يعني أن الأطفال أصبحوا عرضة للعنف والاستغلال والإساءة، بالإضافة إلى أنواع مختلفة من الظلم، وسوء معاملة مقدمي الرعاية. بالتالي فإن ضعف خدمات حماية الطفل خلال الأزمات فيما يتعلق بأمور الأمن والعدالة والخدمات الاجتماعية قد تؤدي إلى خلق بيئة مليئة بالانتهاكات في حق الأطفال.
عملت مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية من خلال مراكزها الصديقة للطفل على تقديم كافة الأنشطة التي يمكنها تأمين حياة أفضل للأطفال، بالإضافة إلى الفرق الجوالة والاستجابة الطارئة، لتحقيق أكبر وصول لمساعدة الأفراد المتضررين. كان ذلك في عدة مناطق جغرافية في سوريا، في كلٍ من ريف دمشق وحمص وريفها، وريف درعا في 2016، وبعد ذلك تم تركيز نقاط العمل في شمال غربي سوريا، بسبب النزوح في 2018. حيث منذ 2016 تم افتتاح 9 مراكز دعم للشباب واليافعين، و27 مركز صديق الطفل، وأكثر من 40 فريق جوال، وتم تقديم خدمات من خلالهم إلى أكثر من 328 ألف طفل وطفلة، وخدمات إدارة الحالة إلى 4,600 طفل وطفلة، وأكثر من 5,700 من مقدمي الرعاية.
ووفقاً لتجربة مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية، فإن أنشطة حماية الطفل تترك أثراً إيجابياً في المجتمع، حيث أن تلك الأنشطة مُعَدّة لاستهداف كافة أفراد المجتمع (الأطفال – مقدمي الرعاية – أفراد المجتمع)، حيث تقع مسؤولية حماية الطفل من كافة أنواع الانتهاكات على تلك المجموعات.
بحضور #مندوبة عن وزراة #الأسرة والسياسات #الاجتماعية #التركية، ومندوبين من #المجلس_المحليقامت مؤسسة #إحسان_للإغاثة_والتنمية بافتتاح مركز #إبداع_المرأة في مدينة #جرابلس ليكون عوناً في دعم السيدات من خلال تقديم العديد من دورات #الدعم_النفسي_الاجتماعي والتدريبات المهنية المختلفة#للنساء و #اليافعات والتي تساهم في إكسابهن المهارات العملية اللازمة للدخول إلى الحياة المهنية وتحسين حياتهن الاجتماعية.
In order to strengthen the Syrian Woman’s Capacity, Women’s Creativity Center; one of #Ihsan for relief and development’s centers, which is exist in Al-Mashhad district – #Aleppo governorate, is providing psycho-social support services for Women, and it includes parents skills, sessions, first aids, sewing and hairdressing, in addition to awareness campaigns, and all are under Women Empowerment Program.
The House-gardening project highlights a high contribution of achieving Foods-security in our Syria.
#Ihsan for relief and development is still providing agricultural baskets and equipment in southern of Idlib suburb, and the distribution includes farmers and IDPs.
لمزيد من المعلومات، تفضلوا بزيارتنا أو التواصل معنا
Topkapı mah, Çayır Meydanı Cd.
No:123 D:Kat: 03, 34093 Fatih
Istanbul – Turkey
[email protected]
Fax: +90 212 263 41 75
© 2022 إحسان للإغاثة والتنمية
ساعات العمل من الاثنين إلى الجمعة من الساعة 8:00 صباحاً إلى 5:00 مساءً بتوقيت تركيا
للتبرع أو من أجل جمع التبرعات، الرجاء الاتصال على 9988 888 312 +1