Category

المياه والصرف الصحي

تحسين الخدمات المائية والصحية في مخيمات سلقين

By | أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

أكثر من 11,500 مستفيد ضمن 12 مركز إيواء مؤقت ومخيم في مدينة سلقين يحصلون على خدمات المياه والاصحاح من خلال تركيب خزانات المياه وبناء كتل الحمامات وتجهيز الجور الفنية للتخلص من مياه الصرف الصحي لتوفير بيئة نظيفة وصحية خالية من الأمراض لأهالي المنطقة.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #زلزال #ماء #صحة

أكثر من 115 ألف مستفيد سيتمكنون من الوصول إلى المياه النظيفة

By | أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

أكثر من 115 ألف مستفيد سيتمكنون من الوصول إلى المياه النظيفة بعد الانتهاء من ترميم 9 خزانات مياه عالية في أريحا، وسلقين، والأتارب وغيرها من المناطق المتضررة من الزلزال الأخير في شمال غرب سوريا.

 

تعمل إحسان للإغاثة والتنمية Ihsan Relief and Development ، إحدى برامج المنتدى السوري، بالتعاون مع يونيسيف UNICEF على تسهيل وصول السكان بشكل مستدام إلى المياه النظيفة للحفاظ على نظافتهم الشخصية والتقليل من مخاطر انتشار الأمراض والأوبئة.

#المنتدى_السوري #إحسان #مياه_وإصحاح #زلزال #تركيا #سوريا

إعادة تأهيل النظام المائي في بلدة كفر ناصح

By | أخر الأخبار, المياه والصرف الصحي

أدت الحرب في سورية إلى تدمير الكثير من البنى التحتية للمياه، وتعطل الكثير من المرافق الصحية، سواء كانت تلك المرتبطة بتزويد المياه للأغراض المنزلية والزراعية والصناعية أو لمعالجة مياه الصرف الصحي أيضاً، حيث يضع ذلك السكان في خطر المعاناة المستمر، ويؤثر سلباً على صحتهم الجسدية.

بلدة كفر ناصح كغيرها من الكثير من القرى والبلدات في شمال غربي سورية، يعاني سكانها من صعوبة تأمين المياه واستجلابها من أماكن بعيدة، وسلك طرق وعرة. عدا عن التكلفة المادية للوصول إلى المياه، يمكن أن تكون هذه المياه غير آمنة للشرب أو الاستخدام البشري، كون أغلبها من برك وآبار تجميعية غير نظيفة.

تولي مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية أهمية كبيرة لقطاع المياه، وخاصة مياه الشرب النظيفة والمعقمة، حيث قامت مؤخراً بتوفير المياه الصالحة للشرب لهذه البلدة، من خلال إعادة تأهيل النظام المائي للقرية كاملاً، حيث أنشأت منظومة طاقة شمسية بقدرة 54,000 واط كهربائي، تكفي لضخ 500 متر مكعب من المياه يوميّاً.

إن أهم ما دفع مؤسسة إحسان لاستخدام الطاقة الشمسية هو أنها طاقة آمنة ومستدامة، وتساهم في نظافة البيئة، وتخفف الضجيج، (الطاقة النظيفة الصامتة)، وحتى على الصعيد الاقتصادي، فهي لا تكلف الأهالي أعباء الصيانة والكلف التشغيلية.

يبلغ عدد المستفيدين من هذا المشروع 11,000 شخص من المقيمين في البلدة والنازحين في المخيمات القريبة منها.

#Solar_Energy

#WASH #Clean_Water

#NW_Syria

#IhsanRD

#Syrian_Forum

أزمة مياه الشرب تجتاح مخيمات الشمال السوري وتهدد حياة الآلاف

By | أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

تخّيل أن تمضي يومك بحثاً عن كوب ماء يصلح للشرب، أو أن ينام أطفالك وهم عطشى يحلمون بصنابير مياه قد فقدت في واقعهم، ويا لبساطة أحلامهم!، المؤلم هنا أن هذه ليست مجرد تخيلات، بل حال مئات الآلاف من السوريين القاطنين في مخيمات الشمال السوري.

 

 أزمة مياه الشرب تعيشها المخيمات السورية منذ سنوات، ولا حلول جذرية في الأفق! تعتبر هذه الأزمة من مخلفات النزاعات والحروب في العالم، حيث تشير تقديرات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إلى أن أكثر من نصف مخيمات اللاجئين في العالم غير قادرة على توفير الحد الأدنى للمياه الموصى به لتلبية الاحتياجات اليومية والبالغ 20 لتراً للشخص الواحد.

في سوريا وبحسب تقرير سابق للأمم المتحدة، تقول فيه أن هناك 15.5 مليون سوري يفتقرون إلى المياه النظيفة في جميع أنحاء البلاد، ويعتبر شمال شرق سوريا هو المنطقة الأكثر تضرراً من أزمة المياه هذه، حيث أن %27من الأسر تنفق ما يصل إلى خمس دخلها على المياه من الصهاريج.

 

ضعف الوصول إلى موارد المياه النظيفة تسبب العديد من المشاكل أبرزها انتشار الأمراض والأوبئة مثل الجدري والإسهال والتهاب الكبد والجرب وعدّة أمراض أخرى، خاصةً بين الأطفال والنساء (حيث يحتاجون لكميات أكبر من المياه لعدّة اعتبارات).

 

كما تؤدي قلة النظافة وكثرة النفايات إلى حدوث أمراض مشابهة، فضلاً عن انعدام الأمن الغذائي لعدم توفر مياه لتنظيف وإعداد الخضار بطرق صحية قبل تناولها، كما أن قلة شرب المياه خاصة في فصل الصيف كانت سبباً لسوء التغذية والجفاف وقلة المناعة لدى آلاف الأطفال

 

بسبب ازدياد الاحتياج وتفاقم المشكلة خاصةً في أشهر الصيف، تعمل إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، على مشاريع عديدة سعياً منها لإيجاد الحلول ومساعدة الأهالي للوصول إلى مياه نظيفة قابلة للشرب والاستخدام الشخصي، حيث تم وضع 259 خزّان مياه للشرب في المخيمات العشوائية والمراكز الصحية والمدارس.

 

عملت أيضاً على تزويد أكثر من 200,000 مستفيد بمياه الشرب عن طريق الصهاريج، بمعدل 35 ليتر يومياً للمستفيد، بالإضافة إلى توزيع أكثر من 329,000 بيدون لحفظ المياه على 100,000 أسرة في 110 مخيم عشوائي، وذلك حتى نهاية العام الفائت 2021

 

وفقاً لإحصائيات صادرة من منسقو استجابة سوريا فإن المخيمات النظامية التي تعاني من تأمين احتياجاتهم اليومية من المياه تشكل ما نسبته %55 من إجمالي تلك المخيمات، كما تشكل المخيمات العشوائية التي تعاني من تأمين احتياجاتهم اليومية من المياه ما نسبته %85 من إجمالي تلك المخيمات.

 

بلغ عدد المخيمات المحرومة من المياه النظيفة والمعقّمة 590 مخيماً، وسط احتمالية زيادة الأعداد في حال توقف مشاريع المياه، وتعتبر أزمة المياه في هذه المخيمات ممتدّة منذ عدة سنوات وموزعة ضمن النسب الآتية : 

* 42% من المخيمات المذكورة تعاني من انعدام المياه منذ أكثر من خمسة سنوات

* 37% من المخيمات المذكورة تعاني من انعدام المياه منذ سنتين

* 21% من إجمالي المخيمات المذكورة تعاني منذ ستة أشهر من أزمة المياه.

لايزال آلاف الأطفال ينتظرون كوباً من المياه الصالحة للشرب، وما زالت الأمهات تحلمن بطبق طعام نظيف لأطفالهن، كما يسهرن الليالي في محاولة تخفيف آلام المرض على أسرهن، لذلك تعمل مؤسسة إحسان على تقديم خدماتها طوال العام، أملاً منها أن تسد ولو ثغرة في هذه الأزمة الممتدة لسنوات.

سلطان يحصل على شهادة ثانوية ويحجز مقعد في الجامعة

By | التعليم, أخر الأخبار, قصص نجاح, المياه والصرف الصحي

سلطان الجاسم “أبو محمد” من بلدة صوران التابعة لريف حماة الشمالي، كان يعمل مدرساً محلياً في مدرسة القرية للمرحلة الابتدائية منذ عشرين عاماً. اضطر سلطان بسبب الحرب إلى النزوح والعيش في مخيمات عشوائية بين الأحراش في منطقة معرة النعمان في ريف إدلب ضمن ظروف معيشية قاسية جداً.

التقى فريق إحسان بسلطان أثناء أنشطة خدمات المياه التي يقدمها برنامج “المياه والنظافة” في مؤسسة إحسان، حيث انبهر أعضاء الفريق بقوة الإرادة والتصميم الذي يتمتع به سلطان. فبرغم ظروفه الصعبة وتقدمه في السن لازال الأمل موجوداً لديه حالماً بغد أفضل ، حيث أقدم على دراسة الثانوية هو وابنه وابنته معاً في نفس الفترة وتمكنوا من النجاح وحجز مقاعد في جامعة ادلب الحرة ليدرس اللغة العربية وابنته في كلية التربية وابنه في كلية الهندسة المعمارية.

يرتاد سلطان الجامعة نهاراً مع ولديه ويعودون إلى خيمتهم التي لا تقي حر الصيف أو برد الشتاء مؤمنين بأن الإنسان يستطيع تغيير واقعه بالتصميم والإرادة.

الاستجابة الطارئة للنازحين بالتعاون مع UNICEF

By | أخر الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية, المقاطع المصورة, المياه والصرف الصحي

تقوم مؤسسة #إحسان بالاستجابة لحاجات الأسر النازحة في الشمال السوري بالتعاون مع شركائها الدوليين، من خلال تقديم خدمات المياه والإصحاح وتوزيع سلال النظافة الشخصية وسلال الكرامة لأكبر عدد ممكن.
دعمكم سيساعدنا بتقديم يد العون وإيصال المساعدات للفئات الأكثر ضعفاً ولا سيما ضمن مجتمعات النزوح في سوريا.

استمرار النشاطات المتنوعة في المياه والنظافة والاستجابة الطارئة للنازحين ضمن المشروع المشترك بين إحسان واليونيسيف

By | أخر الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية, المياه والصرف الصحي

تستمر نشاطات المشروع الذي بدأت به مؤسسة إحسان مطلع شهر آذار الماضي بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة الدولي لحالات الطوارئ للأطفال UNICEF لدعم صمود الأهالي في الشمال السوري من خلال مشاريع متعددة لاستجرار مياه إلى المخيمات عبر الشاحنات وتركيب الخزانات بالإضافة إلى ترميم عدد من محطات المياه مما يساهم بتأمين مياه الشرب النظيفة لنحو 150 ألف شخص من سكان تلك المنطقة التي تستضيف أعداداً كبيرة من النازحين الذين لجؤوا إليها من مختلف مناطق سوريا.

وإلى جانب دعم السكان بمياه الشرب يقوم المشروع المشترك بين إحسان واليونيسف بإقامة عدد من النشاطات التي تهدف إلى رفع مستوى النظافة في المخيمات ومراكز إيواء النازحين عبر تركيب دورات المياه بالمواصفات المعيارية والتي تتفق مع معايير “اسفير” الأساسية، بالإضافة إلى إقامة مرافق لإدارة النفايات الصلبة وجمع النفايات من المخيمات والتخلص منها وترحيلها.

كما ويتضمن المشروع دعم العوائل النازحة من خلال تقديم سلال النظافة والبطانيات وسلال الكرامة ومجموعات الألبسة الشتوية وبيدونات المياه مع أقراص لمعالجة وتعقيم مياه الشرب.

استجابة فريق إحسان لنازحي الغوطة الشرقية

By | أخر الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية, المياه والصرف الصحي

مع استمرار وصول موجات المهجرين من الغوطة الشرقية ومن حي القدم في دمشق إلى الشمال السوري، تتابع فرق الاستجابة الطارئة عملها بشكل متواصل لاستقبال موجات النزوح التي بلغت خلال شهر آذار وحده ما يزيد عن 29 ألف مهجر.

مؤسسة إحسان وبالتعاون مع عدد من المنظمات الأعضاء في تحالف المنطمات السورية غير الحكومية تقوم بدورها في تنسيق الاستجابة للنازحين الجدد ضمن محافظة إدلب. حيث جرى خلال شهر آذار استقبال موجات النزوح الواحدة تلو الأخرى في نقطة الاستقبال “النقطة 0″، ومن ثم توزيع النازحين على مراكز إيواء مؤقتة قبل توجههم نحو مراكز إقامتهم الجديدة في الشمال السوري.

تقوم مؤسسة إحسان مع غيرها من المنظمات الإنسانية العاملة على الأرض بتقديم الاحتياجات الرئيسية للنازحين الواصلين من مياه شرب وسلال نظافة وسلال كرامة وبطانيات وألبسة أطفال، ضمن نقطة الاستقبال وفي مراكز الإيواء المؤقتة. كما يقوم فريق الاستجابة الطارئة في إحسان ببناء دورات المياه والقيام بمهمة المحافظة على نظافة المكان في نقطة الاستقبال، بالإضافة إلى تزويدها بالمياه بشكل مستمر.

“وسيم” مدير قسم الاستجابة الطارئة في مؤسسة إحسان تحدث عن الجهود التي يتم بذلها بقوله: ” فرق الاستجابة الطارئة في الميدان تصل ليلها بنهارها لتقدم الخدمات الأساسية للنازحين الجدد الذين ما زالوا يتدفقون بشكل مستمر وبأعداد كبيرة. مؤسسة إحسان وعدد كبير من المنظمات الإنسانية يبذلون قصارى جهدهم لتخفيف المعاناة عن أهلنا النازحين, وهناك تعاون كبير وتنسيق على أعلى المستويات بين المنظمات السورية ولكن حجم الاحتياجات كبير وبحاجة للتحرك بشكل عاجل وخاصة مع اقتراب شهر رمضان”

استجابة إحسان تأتي بدعم من صندوق الأمم المتحدة الدولي لحالات الطوارئ للأطفال UNICEF، حيث تم التوقيع قبل مدة على اتقاقية المشروع المشترك لدعم النازحين الجدد في الشمال السوري عن طريق مشاريع استجرار مياه الشرب إلى المخيمات بواسطة الشاحنات وإعادة تأهيل عدد من محطات المياه في الشمال السوري. كما يتضمن المشروع توزيع 48 ألف سلة نظافة و18 ألف غطاء شتوي و10 آلاف سلة ثياب و25 ألف عبوة مياه بلاستكية و9 آلاف شادر و4000 سلة كرامة. بالإضافة إلى بناء وتأهيل دورات المياه في مراكز استقبال النازحين وفي المخيمات.

بالشراكة مع اليونيسيف، مؤسسة إحسان تبدأ بتنفيذ مشروع استجابة للنازحين في الشمال السوري

By | أخر الأخبار, المياه والصرف الصحي

خلال سنوات الحرب التي تعيشها سوريا، عانى النازحون وما زالوا يعانون في المخيمات من شح مياه الشرب مما أثر بشكل مباشر على حياتهم اليومية. فبعض الأمور التي نعتبرها من المسلمات في حياتنا ولا نلقي لها بالاً، تشكل صراعاً يومياً لدى آلاف العوائل السورية النازحة.

وفي بعض المخيمات، فإن الوسيلة الوحيدة للحصول على مياه الشرب للاستمرار في الحياة هي عن طريق الصهاريج التي تصل إليها من أماكن بعيدة، وخاصة مع خروج معظم محطات المياه عن الخدمة نتيجة تعرضها للدمار جراء الحرب والقصف المستمر.

الجفاف وشح مياه الشرب أدى إلى العديد من المشاكل الخطيرة التي تواجه مجتمعات النازحين في مخيمات إدلب، فقلة المراعي ومياه الشرب كان له مردود سلبي على المواشي والمزروعات، مما يهدد الأمن الغذائي لسكان المنطقة بشكل مستمر بالإضافة لزيادة حالات سوء التغذية لدى الأطفال.

تقوم مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية عن طريق برنامج المياه وبالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة الدولي لحالات الطوارئ للأطفال UNICEF، بالاستجابة الطارئة للعوائل النازحة في مخيمات ريف إدلب وحماه وريف حلب الغربي، وذلك عن طريق تزويدها بشكل يومي بصهاريج المياه الصالحة للشرب تكفي لنحو 10 آلاف عائلة بحجم مياه يصل إلى 1250 متر مكعب يومياً. بالإضافة إلى قيام فريق المشروع بتأهيل وإصلاح محطتي المياه في سراقب وبنين وتزويدها بالوقود اللازم للعمل.

يقول أبو يحيى، وهو المعيل لأسرته المكوّنة من زوجته وأطفاله الثلاثة: “طالما تستمر شاحنات المياه بالقدوم فيمكننا التحمل، أما إذا انقطعت عنا لمدة أسبوع فسيصبح الوضع كارثياً وسنضطر معه للنزوح إلى مكان آخر. كما ترون فإن النزوح لا يتعلق بالأوضاع الأمنية فحسب وإنما بتوافر أسباب الحياة أيضاً “

من جانبه قال م.محمد مسؤول المشروع في قسم المياه ضمن مؤسسة إحسان: ” توفير الماء للمخيمات ضروري لحياة الأهالي التي تعيش ضمن أقسى الظروف، ليس فقط للشرب، فالماء ضروري لرفع مستوى النظافة وخاصة في حالة النزوح. وقد استجابت مؤسسة إحسان بالتعاون مع اليونسيف للاحتياجات العاجلة للنازحين والمجتمعات المضيفة في الشمال السوري من خلال مشروع متكامل في المياه والنظافة والدعم الشتوي للعوائل الأكثر حاجة ضمن هذه المجتمعات”.

وإلى جانب العمل على تأمين المياه للمستفيدين بطرق مختلفة فإن المشروع يتضمن أيضاً تنفيذ عدد من النشاطات بهدف النهوض بمستوى النظافة لدى العائلات النازحة في كل من المخيمات ومجتمعات النزوح، عن طريق توزيع حاويات لجمع القمامة وتعزيل الحفر الفنية والصرف الصحي في المخيمات وبناء دورات المياه، وجمع النفايات من المخيمات عن طريق الشاحنات وتفريغها في مكبات مخصصة بعيدة عن المخيمات بهدف رفع سوية النظافة ضمن مجتمعات النزوح.

بالإضافة إلى ذلك قام فريق المشروع بتوزيع حبيبات تعقيم المياه على العوائل ضمن المخيمات، كما سيتم خلال الفترة القادمة تركيب خزانات مياه وتوزيع سلال نظافة وسلال الألبسة والبطانيات في عدد من المخيمات في ريف إدلب وريف دمشق.