السيدة أميرة خرجت مع أطفالها من حصار الغوطة باتجاه شمال سوريا.
“أثناء الحصار لم نجد ما نأكله سوى الحشائش التي نجمعها..
الآن أصبحت أرى سعادة أطفالي وهم يأكلون طعامهم ”
استطاعت أميرة خلال شهر رمضان إحضار ما يناسب عائلتها من المواد الغذائية والاستفادة من القسيمة الالكترونية التي قدمتها #إحسان.
تقوم مؤسسة #إحسان بالاستجابة لحاجات الأسر النازحة في الشمال السوري بالتعاون مع شركائها الدوليين، من خلال تقديم خدمات المياه والإصحاح وتوزيع سلال النظافة الشخصية وسلال الكرامة لأكبر عدد ممكن.
دعمكم سيساعدنا بتقديم يد العون وإيصال المساعدات للفئات الأكثر ضعفاً ولا سيما ضمن مجتمعات النزوح في سوريا.
لنصل بخدماتنا إلى المستفيدين فإن كل مشروع يمر بمراحل عديدة من الإعداد والتحقق في مشروع ( دعم أنشطة الثروة الحيوانية ) الممول من KSRelief مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية فإن مهمتنا لا تنتهي عند تقديم 100 رأس من الأبقار للأسر الأكثر حاجة بل تتعدى ذلك إلى المتابعة والتدريب حتى نضمن أن كل أسرة ستكون قادرة على الإنتاج والاعتماد على ذاتها في كسب العيش.
نؤمن في مؤسسة إحسان بأن مهمتنا لدعم الأمن الغذائي في سوريا لا تقتصر على الاستجابة الطارئة بتقديم السلال الغذائية فحسب، بل نعمل أيضاً على تقديم خدمات مستدامة من خلال إعادة تأهيل المخابز والمنشآت الغذائية
شاهد في الفيديو عمل فريق إحسان في إعادة تأهيل مخبز محمبل الآلي الذي يخدّم أكثر من 50 ألف نسمة ضمن 12 قرية محيطة ببلدة محمبل.