Category

أخر الأخبار

الاستجابة الإنسانية عبر الحدود

By | أخر الأخبار, الأخبار, المقاطع المصورة
في كل يوم تعبر المساعدات الإنسانية عبر الحدود من تركيا إلى الداخل السوري للوصول إلى المجتمعات المتضررة من الحرب المستمرة منذ 7 سنوات.
لا تزال الحاجة ماسة للدعم الطبي والغذائي والاجتماعي والتعليمي وتقديم المأوى للنازحين والعمل على إعادة تأهيل البنى التحتية ودعم سبل العيش للأهالي الصامدين، وكل ذلك يتم تنسيقه من خلال استجابة المنظمات الإنسانية السورية والدولية عبر الحدود.
معاً من أجل دعم الاستجابة الإنسانية عبر الحدود.

فريق إحسان يستجيب لحالات النزوح الأخيرة من سنجار وريف حماه الشرقي

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار
ما زالت حركة النزوح مستمرة من ريف إدلب وريف حماه الشرقيين إلى داخل محافظة إدلب والمخيمات الحدودية هرباً من الاشتباكات المسلحة والقصف العنيف منذ أواخر الشهر الماضي. حيث أشارت بعض التقارير عن أكثر من 130 ألف نازح خلال الأيام الماضية نقلاً عن غرفة الاستجابة للنازحين في الشمال السوري، وقال السيد محمد جفا منسق الاستجابة في تصريح أدلاه لقناة أورينت : ”  إن المنظمات تفاجأت بهذا الكم الهائل من النزوح حيث لم تستطع أخذ إحصائيات للناس بسبب النزوح المركب والمعارك المستمرة، ولا يمكن وضع برامج استجابة في ظل النزوح المستمر من مكان لآخر وذلك بسبب القصف المكثف على مناطق واسعة من أرياف إدلب وحماة.
وأضاف جفا، أن جميع المنظمات بحاجة لوضع برامج لمواجهة النزوح ولكن أعداد النازحين خيالية في وقت قصير حيث بلغ عدد النازحين 150 ألفاً حتى الآن، بالإضافة لنزوح 200 أسرة بشكل يومي من المناطق الشرقية، وبعض المؤسسات الإنسانية قدمت الدعم ولكنه لا يرقى إلى حجم النزوح.
ولفت إلى أن هذا الوضع الإنساني بحاجة لتدخل دولي مباشر لمساعدة هذا الكم الهائل لأن النازحين بحاجة لعشرات الآلاف من الحصص الغذائية بالإضافة إلى آلاف الخيام، و باتت المنظمات عاجزة في ظل الوضع الكارثي جراء موجة النزوح.”
بدورها سارعت مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية إلى تنفيذ حملة توزيع عاجلة لـعدد من السلال الغذائية ضمن خطة استجابة طارئة في منطقة الأتارب للعوائل النازحة حديثاً من منطقة سنجار وريف حماه الشرقي، حيث تحتوي السلة الغذائية على مواد جاهزة للأكل تكفي العائلة لمدة أسبوع.
وما يزال قسم كبير من النازحين الواصلين إلى القرى القريبة أو الذين يجلسون بالعراء يعانون من البرد الشديد مما يستدعي الحاجة إلى التدخل العاجل من المؤسسات الإنسانية لتأمين مأوى ووسائل تدفئة تدفع عنهم برد الشتاء على أقل تقدير.

الثقة والتطوير طريق النجاح لدى محمد

By | أخر الأخبار, الحماية, قصص نجاح, المقاطع المصورة
محمد أحد الشباب السوريين الذين يمتلكون الموهبة والإرادة لتغيير واقع عيشهم برغم الحرب التي تعصف بوطنهم سوريا ويعمل في مهنة تصليح المحركات.
التحق محمد بمركز دعم الشباب التابع لمؤسسة إحسان في مدينة الرستن مصمماً على النجاح وتطوير مهاراته في مجال عمله ليكون إنسانا مستقلاً وفعالاً ضمن المجتمع.
في هذا الفيديو يتحدث محمد قباخليل عن تجربته والمهارات التي اكتسبها في مركز دعم الشباب.

فريق إحسان يقدم بطاقات الشكر للمجالس المحلية في 37 قرية في جسر الشغور

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار
في نهاية المشروع الذي نفذته مؤسسة إحسان بالشراكة مع برنامج الغذاء العالمي WFP لتوزيع 4600 سلة غذائية بهدف دعم صمود المجتمعات المحلية والعائلات النازحة في منطقة جسر الشغور والقرى المحيطة، جرى في نهاية المشروع توزيع بطاقات شكر للمجالس المحلية في القرى المستفيدة من المشروع والتي يبلغ عددها 37 قرية.

توزيع قسائم الدعم الغذائي لـ 500 أسرة ضمن خطة الاستجابة الطارئة للنازحين في ريف إدلب الجنوبي

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار
قامت مؤسسة إحسان بإطلاق مشروع لتقديم الدعم الغذائي ضمن خطة الاستجابة الطارئة للنازحين في ريف إدلب الجنوبي.
يهدف المشروع إلى تقديم الدعم للنازحين والمجتمعات المضيفة عن طريق توزيع قسائم غذائية لـ 500 عائلة في قرى حزارين وكفر عويد والفطيرة ، تتيح هذه القسيمة للعائلة شراء المواد الغذائية بحسب حاجة كل أسرة بقيمة 60$ للعائلة ويتم صرفها لدى موزدين معتمدين من قبل مؤسسة إحسان والذين حضروا في التدريب الذي أقامه فريق المشروع منذ أيام حول ميزات للقسائم الغذائية المعتمدة وعملية صرف القسائم وآلية الشكوى.
السيدة أم جمال إحدى المستفيدات من القسائم الغذائية عبرت عن شعورها نحو المشروع قائلة: (( إن نظام صرف القسائم الغذائية أفضل بكثير من توزيع السلال بشكل مباشر حيث يمكنني أن اختار الأغذية والسلع التي تحتاجها أسرتي، كما يتيح لي أن أذهب إلى المخزن لكي أتسوق في الوقت الذي يناسبني))
وإلى جانب تقديم القسائم الغذائية يستمر توزيع السلال الغذائية ضمن خطة الاستجابة الطارئة لـ 1250 عائلة في ريف حلب الغربي تستهدف الأسر الأكثر ضعفاً ضمن المجتمعات المستضيفة للاجئين حسب شروط محددة تأخذ بعين الاعتبار حالة النزوح للأسرة ووجود أفراد ذوي احتياجات خاصة ضمنها أو أن يكون معيل الأسرة من النساء أو الأطفال وأسر الأرمل.

فيديو خطة الطوارئ في مركز صديق الطفل _ الغوطة الشرقية

By | أخر الأخبار, الحماية, المقاطع المصورة
بالرغم من الحصار الخانق و القصف الشديد الذي تشهده الغوطة الشرقية قرب العاصمة دمشق يقوم فريق مركز صديق الطفل التابع لمؤسسة إحسان بإقامة أنشطة ترفيهية متنوعة للأطفال ضمن أحياءهم السكنية وفي الملاجئ لتخفف عنهم هول ما يمرون به عن طريق فرقه الجواله في كل من حزة وكفربطنا وسقبا وعين ترما وذلك ضمن خطة طوارئ نتيجة الأوضاع الصعبة التي تشهدها الغوطة الشرقية ولضمان استمرارية العمل والحد من الخطورة على حياة الأطفال بسبب التنقل

بهدف تمكين المرأة، مؤسسة إحسان تطلق مراكز التصنيع الغذائي في محافظة درعا

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار

لم تستثني الحرب في سوريا أحداً من المدنيين ولم تفرق بين رجل وامرأة، بل كانت المعاناة في كثير من الأحيان أشدّ وأقسى على النساء بعد أن تحول معظمهن إلى أرامل أيتام, فقدن رب الأسرة ليجدن أنفسهن المسؤولات المعيلات لأطفالهن.

تقول أم عصام: (( بعد أن فقدت زوجي قبل عامين عانت أسرتي من مشاكل مالية وعاطفية، فكان علي أن أكون مصدر الأمان لأطفالي الصغار حتى لا يشعرو بفراغ فقدان والدهم، ظروف الحرب قاسية على الجميع ولكن علي أن أفكر بأطفالي وتأمين لقمة العيش لعائلتي ))

ولأن المرأة السورية لها مكانتها في مجتمعها وبيتها، ولأنها قادرة على الإنتاج والتصنيع، وتمتلك الصبر والإرادة، فقد أطلقت مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية مشروعاً لدعم وتمكين النساء في محافظة درعا من خلال تأسيس ٣ مراكز لتصنيع المنتجات الغذائية التي تعمل على إنتاجها ١٢ امرأة سورية، قامت مؤسسة إحسان باختيارهن من ضمن الفئات الأكثر ضعفاً من النساء الأرامل المسؤولات عن إعالة أسرهن و اللاتي تأثرن بشكل مباشر من الحرب في سوريا. حيث تقوم المراكز بإنتاج الألبان والأجبان بطاقة إنتاج تصل إلى ٣٥٠ كيلو حليب يومياً يقوم فريق إحسان بتأمينه بعد استكمال تجهيزات المراكز بشكل كامل بأفضل المعدات اللازمة لتشغيله.

يقول الأستاذ أحمد مسؤول المشروع في مؤسسة إحسان: (( هدف مشروع مراكز تصنيع المنتجات الغذائية هو تقديم الدعم اللازم للنساء المتضررات بشكل مباشر من حالة الصراع في سوريا ، حيث سيكون للمشروع عائد مالي للسيدات العاملات فيه وللمجتمعات التي يتواجدن فيها، كما سيكون للمشروع أثر نفسي حيث أن هذه المراكز ستشكل مساحة آمنة لهذه النساء لتخفف عنهن مشقة وصعوبات الحياة))

ويجري العمل على إجراء تدريبات لازمة للسيدات العاملات في المراكز بهدف تأهيلهن ليكن قادرات على إدارة وتشغيل المراكز بأنفسهن من خلال تقديم دورات في إدارة الأعمال والإدارة المالية وعمليات البيع والشراء.

ويعد مشروع مراكز تصنيع المنتجات الغذائية أحد المشاريع التي تقوم بها مؤسسة إحسان بهدف دعم وتمكين المرأة السورية في عدة محافظات، كمشروع دعم المنتجات المنزلية في محافظة إدلب والذي أطلقته إحسان الشهر الماضي.

استمرار نشاطات مشروع النقد مقابل العمل مع 250 عامل في ريف حمص الشمالي

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار
يستمر العمال المسجلين مع مؤسسة إحسان في العمل على تأهيل بعض المنشآت الغذائية في ريف حمص الشمالي وذلك ضمن مشروع النقد مقابل العمل واستكمال الدراسات الإنشائية العملية والنظرية بعد وصول بقية المواد الخاصة ببناء خطوط الإنتاج أسطوانات المطاحن.
مشروع النقد مقابل العمل يقوم بتوفير فرص العمل لـ 250 عامل بين عمال عاديين وعمال حرفيين وسيتم تقديم بدل مالي لهم مقابل خدماتهم التي يقدمونها ضمن مشروع تأهيل المنشآت الغذائية في ريف حمص الشمالي، مما يحفظ كرامتهم ويتيح للمجتمعات المحلية الاستفادة من جهودهم.
ويهدف هذا المشروع من خلال نشاطاته إلى تعزيز الأمن الغذائي ودعم صمود السكان في المناطق المحاصرة.
widget demo ar”][/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]

بهدف إعادة دمج الأطفال في التعليم، فريق إحسان يقدّم الحقائب المدرسية لـ 1000 طفل في الشمال السوري

By | التعليم, أخر الأخبار, الحماية
يسعى برنامج الحماية في مؤسسة إحسان من خلال فريق إدارة الحالة من أجل تأمين فرص نمو مناسبة للأطفال المستضعفين وإعادة دمجهم في المدارس ضمن مناطق عمل إحسان في سوريا والتي شهدت مؤخراً توجهاً كبيراً للدفع بالأطفال نحو العمل والانقطاع عن التعليم في ظل الحاجة للدخل وترهل العملية التعليمة أو فقدان المؤسسات التربوية التعليمية في كثير من الأحيان.
يعمل فريق إحسان على تحديد الأطفال المنقطعين عن التعليم من خلال قسم إدارة الحالة والعمل على إعادة دمجهم ليتلقوا التعليم المناسب ضمن عملية التعليم الرسمية أوغير الرسمية وتأمين فرص نموهم وتقوية موارد أسرهم من أجل ضمان استقرار نسبي يتيح فرص نمو تعليمي لهؤلاء الأطفال، وفي حال وجود معيار ضعف آخر يتم الاهتمام به من خلال خدمات قسم إدارة الحالة في مؤسسة إحسان.
وقد قام فريق الحماية في مؤسسة إحسان خلال الأسبوع الماضي بالوصول إلى 1000 طفل في كل من بلدة تقاد والسحارة ومنطقة أرمناز (600 طفل في تقاد والسحارة و 400 طفل في أرمناز) بهدف إعادة دمجهم في التعليم مرة أخرى من خلال عمليات الربط وتقديم حقائب تعليمية تحتوي على المستلزمات المدرسية وقرطاسية كاملة بالإضافة لمنهج دراسي مناسب لعمر الطفل ومستواه التعليمي، وذلك من خلال التعاون مع شبكة حماية الطفل في المناطق المذكورة والتي تؤمن مؤسسة إحسان بضرورة تفعيل عملها كجهات محلية قريبة من المجتمع وتساهم بشكل مباشر بتعزيز حماية الطفل وحماية الفئات المستضعفة ضمن مناطقها، وتعمل فرق مؤسسة إحسان بشكل قريب مع شبكة حماية الطفل بهدف دعمها وإعادة تفعيل دورها بعد تراجعه في سنوات الحرب الأخيرة والظروف القاسية التي يمر فيها المجتمع السوري.
ويستمر قسم إدارة الحالة ضمن فريق الحماية في مؤسسة إحسان بمتابعاته من أجل ضمان استقرار تواجد الأطفال في مدارسهم وتلقيهم للتعليم المناسب.