Category

برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش

دعم 200 مزارع وتطوير الزراعة في شمال سوريا

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار, الأخبار

تعمل مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية، أحد برامج المنتدى السوري، بالتعاون مع GIZ على دعم أكثر من 200 مزارع في أعزاز من خلال تزويدهم بـ 10 دونمات من الأراضي لكل مستفيد، بالإضافة إلى خدمات قطف الزيتون وتوزيع البذور، الأسمدة، وأدوات التقليم، والتدريب على الزراعة، والزراعة البينية، وتصنيع الأسمدة العضوية، وطرق حماية المحاصيل من البكتيريا والفطريات.

 

يهدف المشروع إلى دعم الزراعة وتطويرها في شمال سوريا من خلال خفض تكاليف الإنتاج للمزارعين لتحسين وضعهم الاقتصادي وتحقيق الاكتفاء الذاتي.

 

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #الأمن_الغذائي #الزراعة

الزراعة في سوريا … بلد الزيتون والياسمين والقمح يحصد الموت!

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار, الأخبار

لم ينجُ أحد من الحرب الدائرة في سوريا منذ 11 عاماً، حتى أرضها لقت من التدمير والتلوث ومخلفات الحرب ما يكفي، فتحولت من أرض زراعية تشكل %17.6 من الناتج المحلي الإجمالي حسب تقديرات عام 2010 إلى أرضٍ ملوثة بالدماء والقنابل والحرائق وغيرها الكثير.

لا تأتي أهمية الزراعة في سوريا فقط من أجل الاكتفاء الذاتي بل تُصدّر العديد من المنتجات الزراعية منها الحبوب والبقوليات والفواكه والخضروات، كما أنها تفيد في تشغيل الأيدي العاملة حيث يعمل بها أكثر من %20 من السكان، لكن الوضع اختلف اليوم كثيراً، فبلد الزيتون والياسمين والقمح يحصد الموت!

بسبب تصاعد العمليات العسكرية في الشمال السوري، فإن منطقة سلقين (التابعة لمحافظة إدلب في شمال غرب سوريا) احتوت عدداً كبيراً من النازحين، بشكلٍ يفوق قدرة المجتمعات المضيفة في استيعاب هذا الضغط على المصادر المتاحة، وخصوصاً الوصول إلى مصادر الغذاء وسبل العيش.

تعمل إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، منذ سنوات على مشاريع لدعم الزراعة في المنطقة بهدف الوصول إلى زيادة في الإنتاج الزراعي وزيادة فرص توليد الدخل، مما يساهم بشكل مباشر في الأمن الغذائي بمنطقة سلقين، وتعزيز الرابط الاجتماعي بين المجتمعات المُضيفة والمجتمعات النازحة لهذه المنطقة.

من هذه المشاريع دعم سلسلة القمح في منطقة سلقين، وذلك من خلال دعم 150 مستفيد من مزارعي القمح في المجتمعات المضيفة، عن طريق شراء وتوزيع مدخلات زراعية تتضمن يوريا %46، أكياس تعبئة بلاستيكية 50 كغ، قسيمة دعم وقود للري.

يُضاف على المشروع شراء 1.5 طن قمح من المزارعين المدعومين (وفقاً لسعر القمح خلال فترة حصاد المحصول) عن طريق قسيمة نقدية يتم توزيعها على المزارعين المدعومين بعد الإنتاج، وتخزينها لتكون بذار للموسم القادم وتوزيعها مجاناً للمزارعين للبدء بموسم 2023-2024.

تعمل إحسان أيضاً على دعم ثلاث نساء في المجتمعات المضيفة والنازحة من خلال برنامج دعم التصنيع الغذائي في منطقة سلقين وذلك عن طريق تجهيز مركز للتصنيع الغذائي وشراء المواد الخام الأولية وتغطية التكاليف التشغيلية للمركز لمدة 7 أشهر، بالإضافة لتغطية أجور النساء الثلاث العاملات في المركز لمدة 5 أشهر، كما يتضمن المشروع عرض وتسويق المنتجات في الأسواق المحلية وفي نقاط البيع بالتنسيق مع المجلس المحلي.

كما تقوم إحسان بتدريب 75 شخص لتحسين قدراتهم في مهارات ومفاهيم ريادة الأعمال ودراسة نموذج الأعمال وعرض القيمة والتسويق وإدارة المشاريع والدراسة المالية ودراسة الجدوى، من ثم يدعم المشروع 50 شخصاً بمنحة صغيرة على شكل قسيمة نقدية، وستقدم كل منحة على قسطين.

يساعد المشروع على استعادة المشاريع التجارية والزراعية والمحلية (الصغيرة والمتوسطة) في مدينة سلقين أصحاب هذه المشاريع، نساءً ورجالاً، في المجتمعات المضيفة والنازحة، الذين يعانون من التحديات المتعلقة بالتدهور الاقتصادي.

أيضاً، ضمن مشاريع دعم الزراعة، تساعد إحسان 500 امرأة (250 امرأة من مجتمع النازحين و250 من المجتمع المضيف) على المشاركة في أنشطة النقد مقابل العمل لحصاد الزيتون بهدف تقديم دعم الحصاد لـ 620 أرض لمزارعي الزيتون في موسم 2022.

لابدّ من وجود عقباتٍ تعترض طريق العمل والنجاح، وهذا هو الحال مع المشاريع التي تعمل عليها إحسان في مجال الزراعة، حيث أدت الحرب الأوكرانية الروسية لزيادة الطلب على مادة القمح، مما أدى إلى ارتفاع أسعار القمح، كما أنّ هناك عدد كبير من المزارعين الذين يحتاجون إلى الدعم لتقوية إنتاجهم، ما يجعل المشروع محدود، ولا يلبي جميع الذين تقدّموا عليه.

 

ولدنا ونحن نتشرب حب الأرض والوطن، وسمعنا كثيراً أنّه محالٌ أن ينتهي الليمون، وأنّ الوطن شجرة طيّبة لا تنمو إلا في تربة التضحيّات، كما حال سوريا، لذلك نعمل دائماً على دعم هذه الأرض وسواعدها، فتكون عوناً للسوريين ومصدراً لفخرهم ورزقهم.

هؤلاء النساء رائعات، فقد عملوا على تحويل القصاصات القماشية إلى قطع ثمينة

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار

بعد الإنتهاء من مشروع تصنيع الكمامات الذي أنتج 1.133.000 كمامة غير طبية، مع مراعاة معايير التعقيم، وتشغيل 122 عاملة وعامل ضمن برنامج النقد مقابل العمل في ريفي إدلب وحلب. أقامت مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية معرض إعادة تدوير القصاصات القماشية، بهدف عدم إتلاف القصاصات القماشية من بقايا تصنيع الكمامات، إضافة إلى تدريب العاملات على نمط جديد من الإنتاج.

حيث انتهى المشروع بتأهيل وتدريب 40 عاملة في مجال الخياطة، لكي يستطيعوا الاستمرار بها وتكون مصدر رزق لهن.

#NW Syria
#IhsanRD
#Syrian_Forum

الأمن الغذائي في سوريا .. هل ينتقل السوريون من الجوع إلى المجاعة!

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار, الأخبار

فقدان رغيف الخبز في سوريا لم يعد مستبعداً جداً، حتى أنه أصبح واقعاً في بعض المناطق، ما يؤثر على السوريين ويهدد أمنهم الغذائي بشكل مباشر.

ذكرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) أنّ عدم كفاية الأمطار وسوء توزيعها في الموسم الزراعي 2020/2021، إلى جانب العديد من موجات الحرارة، وارتفاع تكلفة المدخلات، ومحدودية توافر مياه الري، وارتفاع تكلفة الوقود للضخ، أدت جميعها إلى تقلص مساحة الحبوب القابلة للحصاد، وبالتالي أثّرت على الإنتاج، حيث بلغ إنتاج القمح في سوريا 1.2 مليون طن في 2018، مسجلا أقل مستوياته منذ عام 1989، ومقارنةً مع متوسطه السنوي قبل الأزمة البالغ 4.1 مليون طن.

تعمل إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، على دعم زراعة القمح بدءاً من توفير الحبوب وحتى جَني وبيع المحصول، بهدف مساعدة المزارعين وتوفير المحاصيل الزراعية الأساسية خاصةً بعد تصاعد العمليات العسكرية في الشمال السوري حيث احتوت المنطقة على عدد كبير من النازحين بشكل يفوق قدرة المجتمعات المضيفة في استيعاب هذا الضغط على المصادر المتاحة والوصول إلى مصادر الغذاء وسبل العيش.

جاء المشروع بهدف الوصول إلى زيادة الإنتاج الزراعي وزيادة فرص توليد الدخل مما يساهم بشكل مباشر في الأمن الغذائي بمنطقة سلقين وتعزيز الرابط الاجتماعي بين المجتمعات المضيفة والنازحة لهذه المنطقة.

تعتمد سوريا منذ القديم على مياه الأمطار في ري حقول القمح، وبسبب قلة هطول الأمطار في السنوات الأخيرة واجهت هذه الحقول الجفاف وهُدر المحصول، لذلك وزّعت إحسان قسائم ري تكميلية بقيمة 100$ للقسيمة الواحدة لإنقاذ موسم القمح قدر المستطاع.

كما ساهمت في تحسين الإنتاج من خلال توزيع 100 كغ سماد اليوريا على كل مزارع، بالإضافة إلى إعطائهم 50 كغ من أكياس البلاستيك لتعبئة القمح في مرحلة الإنتاج.

قصة أخرى لعائلة نازحة، والبطل هذه المرة هي الأخت الكبرى

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار, قصص نجاح

في خيمة متواضعة مخاطة من قطع القماش تعيش سماح ذات الثلاثين ربيعاً مع إخوتها الثلاثة ضمن ظروف النزوح القاسية في ريف حلب الغربي.
انقلبت حياة سماح بشكل كامل بعد أن فقدت والديها نتيجة القصف الذي استهدف مدينة سنجار في ريف إدلب حيث كانت تعيش عائلتها لتجد سماح نفسها وقد أصبحت مسؤولة عن أخوتها الثلاثة والاعتناء خاصة بأخيها سليم ١٨ سنة وأختها سمر ١٩ سنة واللذان يعانيان من متلازمة داون وهما متعلقان بها بشكل كبير خاصة وأنها الأخت الكبرى التي اعتادوا أن يقضوا أوقات برفقتها وتساعدها في ذلك أختها الأصغر سلمى ٢٦ سنة.
تقول سماح: ” هربنا ليلا من القصف المستمر، لم نستطع أخذ حاجتنا معنا، خرجنا بملابسنا المهترئة في حر الصيف، ووصلنا الى ريف حلب شمالا الى مكان لا ظل فيه ولا مأوى. استطعت الحصول على بضع قطع من القماش وعملت منها خيمة لتصبح منزلنا الجديد، كنت بحاجة للقيام بأي شيء لأجد مأوى لي ولأخوتي الذين أبكي على حالهم”
سماح هي المعيلة لأسرتها وتعمل طول النهار في حر الصيف وبرد الشتاء في قطف المحاصيل لكي تستطيع تأمين الاحتياجات الأساسية لعائلتها، ولم تكن بسبب غيابها في العمل تستطيع الاعتناء بأخويها سليم وسمر وأن تقضي الوقت معهم كما كانت تفعل قبل النزوح ووفاة والديها، وأصبحت مهمة الاعتناء بهم على عاتق أختها سلمى.
مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية وبالشراكة مع برنامج الغذاء العالمي تقوم بتقديم المعونات الغذائية بشكل شهري لـ 34000 أسرة من الأسر الأكثر حاجة في شمال سوريا، وقد تمكن فريق مؤسسة إحسان من الوصول لعائلة سماح وتقديم سلة غذاء شهرية لهم لتعينهم على الصمود في وجه الظروف القاسية التي تحيط بهم.
سلة الغذاء الشهرية التي حصلوا عليها أزاحت عنهم عبئا كبيراً لتأمين الغذاء بشكل يومي، وأصبح لدى سماح المزيد من الوقت للاهتمام بأخويها سليم وسمر والاعتناء بهم، وتحدثنا سماح عن آمالهم بالعودة يوماً ما إلى بيتهم وقريتهم.

تدريب المستفيدين في مشروع منح المشاريع الصغيرة الممول من مركز الملك سلمان

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار

متابعة لتنفيذ مشروع منح المشاريع الصغيرة في ريف حلب الشمالي والممول من قبل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وبعد جمع طلبات الاستفادة في مدينتي الباب وجرابلس والتحقق من هذه الطلبات للوصول إلى الأشخاص الأكثر حاجة  تم اختيار المستفيدين بعد التأكد من توافق طلباتهم مع المعايير الموضوعة لهذا المشروع،
حيث تم تدريب المستفيدين على مجموعات مقسمة إلى 25 أو 30 متدرب كحد أقصى لضمان توضيح الفكرة والوصول إلى أفضل نتيجة ممكنة، وتم تدريب المستفيدين على تخطيط وتنفيذ المشاريع وكتابة مقترحاتها والقيام بالدراسة الاقتصادية لهذه المشاريع ومراعاة مبادئ الأمن والسلامة أثناء العمل ومراعاة واحترام المبادئ البيئية.
وتهدف منظمة إحسان للإغاثة والتنمية من خلال هذا التدريب إلى دعم المستفيدين في تخطيط وتطوير أفكارهم وإعطائهم الفرصة لزيادة الدخل وتحقيق الاستدامة في مشاريعهم في المستقبل. من ناحية أخرى، فإن الدورات التدريبية سوف تدعم المستفيدين لإغتنام الفرصة والتقدم بطلب للحصول على منح لاحقة تدعمهم لتنفيذ مشاريعهم المستقبلية.
ويأتي مشروع دعم المشاريع الصغيرة بالمنح ضمن سلسلة من عدة مشاريع يقوم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتمويلها في عدد من محافظات السورية والتي تهدف لتعزيز صمود السوريين في وجه الظروف القاسية التي يعانون منها منذ بداية الحرب،
كما تهدف هذه المشاريع إلى نقل المستفيدين من حالة الاعتماد على المساعدات الإغاثية إلى حالة العمل والإنتاج.

ممدوح يعود إلى زراعة القمح في أرضه

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار, قصص نجاح

ممدوح صالح الدرويش 55 عاماً من قرية الحواش التابعة لسهل الغاب في ريف حماة ولديه من الأطفال ثمانية.
واجه ممدوح مع عائلته ظروفاً قاسية بسبب الحرب، فقد استمرت رحلة نزوحهم عن قريتهم ثلاثة أعوام وعاشوا في مخيمات أطمة القريبة من الحدود التركية.
بعد الاستقرار النسبي للأوضاع عاد ممدوح إلى القرية ليجد أرضه قاحلة لا حياة فيها فاضطر لتركها دون زراعة لعدم قدرته على تحمل تكاليف استصلاحها، ولجأ إلى العمل مع بناته في أراضي جيرانه مقابل أجر مادي يعينه على الحياة.
أخيرا وجد ممدوح فسحة أمل ليعود إلى زراعة أرضه من خلال مشروع دعم زراعة القمح الذي تنفذه مؤسسة إحسان بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وبدأ هذا العام بزراعة أرضه بعد استلامه للبذار والأسمدة والمبيدات وتلقي الإرشادات من الفريق الزراعي ضمن المشروع.
ممدوح عبّر عن سرور كبير متفائلاً بأن زراعة أرضه ستمكنه هذا العام من الاستغناء عن العمل لدى الناس وتحسين وضعه المادي بشكل أفضل.

مؤسسة إحسان تطلق مشروع دعم شجرة الزيتون في ريف إدلب الجنوبي

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار

ما الذي تعنيه شجرة الزيتون لسكان محافظة إدلب؟
إنها ليست مجرد مصدر للغذاء، بل مصدر للفخر وسبب للبقاء
تعرف كيف تقوم مؤسسة إحسان بدعم مزارعي الزيتون وسبل العيش للنساء العاملات.

أطلقت مؤسسة إحسان مشروع دعم أشجار الزيتون والذي يهدف إلى تمكين مزارعي الزيتون من خلال الدعم بمدخلات القطاف و خدمة حقل الزيتون والأنشطة التي تضيف القيمة إلى محصول الزيتون، بما في ذلك الإنتاج والتسويق وتوفير الخدمات الداعمة لعملية البيع. .
أقيم المشروع في الشمال السوري في منطقتي حاس وكفرنبل في محافظة إدلب، حيث سيتم دعم 600 مستفيد من مزارعي الزيتون، وسيحصل كل مزارع على مدخلات وخدمات مثل: تنك التخزين لزيت الزيتون، وشوادر القطاف، ومقص ومنشار لتقليم الأشجار، وسماد متوازن. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم تقديم خدمة جني الزيتون من خلال تأمين 640 عاملة يومية لجني ثمار أشجار الزيتون ضمن برنامج “النقد مقابل العمل” في مؤسسة إحسان، حيث تم اختيار العاملات من النساء المقيمات أو النازحات في هذه المنطقة والتي ليس لديهن دخل ويمكنهن العمل، مع مراعاة معايير الضعف في اختيار النساء العاملات من اللواتي يعلن أسرهن أو لديهن حالات خاصة ضمن الأسرة.
كما يقوم المشروع أيضا بتوفير خدمة الحراثة بعد القطاف و قبل فصل الشتاء لزيادة إمتصاصية التربة للماء، أيضاُ سوف يتم تقديم خدمة تحليل زيت الزيتون لكل مزارع بالإضافة لخدمة التسويق للمحصول والزيت.
وإلى جانب هذه النشاطات يقوم فريق المشروع بعقد دورات تدريبية لـ 10 ٪ من المستفيدين سواء التدريب النظري والتدريب العملي في الحقل ( المدارس الحقلية للمزراعين) ، بهدف رفع سوية المعرفة وتطوير الممارسة لدى المتدربين في خدمة و تربية أشجار الزيتون.

مشروع القسائم الغذائية الالكترونية

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, المقاطع المصورة

السيدة أميرة خرجت مع أطفالها من حصار الغوطة باتجاه شمال سوريا.
“أثناء الحصار لم نجد ما نأكله سوى الحشائش التي نجمعها..
الآن أصبحت أرى سعادة أطفالي وهم يأكلون طعامهم ”
استطاعت أميرة خلال شهر رمضان إحضار ما يناسب عائلتها من المواد الغذائية والاستفادة من القسيمة الالكترونية التي قدمتها #إحسان.

مصعب يعود إلى حقله

By | برنامج الأمن الغذائي وسبل العيش, أخر الأخبار, قصص نجاح

عندما تكون أباً لـ 6 أطفال ومهنتك هي الزراعة ، فإن شعورك لدى الوصول إلى مرحلة الحصاد يشبه شعور انتظارك مولودك الجديد
اقرأ عن قصة مصعب الذي عاد إلى زراعة أرضه بمساعدة من مشروع دعم الزراعة في الشمال السوري بتمويل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية

مصعب، مزارع وأب لـ 6 أطفال
“كنت قد تركت الزراعة وهجرت حقلي مع اندلاع الحرب بسبب ارتفاع الأسعار وتكاليف الزراعة، الأمر الذي أدى إلى تدني مستوى معيشة عائلتي التي واجهت أوقاتاً عصيبة.
وفي أحد الأيام علمت عن طريق إعلانات المجلس المحلي في البلدة عن مشروع دعم زراعة الخضار الذي يموله مركز الملك سلمان لللإغاثة والأعمال الإنسانية وبعد ان تم قبولي كاحد المستفيدين في المشروع قدموا لنا كافة مستلزمات الزراعة من بذور وأسمدة ومبيدات ومحروقات للري وتابعنا عمليات الزراعة مع فريق المركز خطوة بخطوة واستمعنا الى النصائح التي قدموها لنا ضمن الدورات التدريبة وها قد وصلنا بفضل الله الى مرحلة الحصاد.
اليوم عادت الأرض إلى الإنتاج. نحمد الله لأن المحصول كان وفيراً فقد امنت مستلزمات المنزل من الخضروات وقمت ببيع الفائض منها”